و"القواصم والعواصم".
و"المحصول في أصول الفقه".
و"سراج المريدين".
و"سراج المهتدين".
و"كتاب المتوسِّط".
و"كتاب المشْكِلَيْن".
وله: "تأليف في حديث أم زرع".
و"كتاب الناسخ والمنسوخ".
وقال في "القبس": إنه ألف "أنوار الفجر في تفسير القرآن" في عشرين سنة، ثمانيها ألف ورقة، وتفرَّقت بين أيدي النّاس.
و"تلخيص التلخيص".
وكتاب "القانون في تفسير الكتاب العزيز".
وله غير ذلك من التآليف ﵁ ".
ويبدو من عرض هذه التّرجمة -على ما بين أيدينا من تراجم- ما يلي:
١ - أنّ جزءًا منها تبدو آثار عياض فيه واضحة، وذلك مثل: "طعن النّاس في ابن العربيّ لكثرة رواياته وأخباره وغرائبه"، مما يدعو إلى الجزم بأنّ هذا كلام عياض الّذي لم يسبقه فيه أحد.