الأجوبة عن المسائل المستغربة من كتاب البخاري
محقق
رسالة ماجستير بجامعة الجزائر كلية العلوم الإسلامية تخصص أصول الفقه ١٤٢٢ هـ
الناشر
وقف السلام الخيري
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
الأجوبة عن المسائل المستغربة من كتاب البخاري
ابن عبد البر ت. 463 / 1070محقق
رسالة ماجستير بجامعة الجزائر كلية العلوم الإسلامية تخصص أصول الفقه ١٤٢٢ هـ
الناشر
وقف السلام الخيري
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
= ذكره ابن حزم في "المحلّى" (٥/ ١٥٥) حيث قال بعد أن ذكر الآثار الدالّة على اشتراك السبعة في البدنة، والعشرة أيضًا: "فهذا اختلاف من الصحابة والتابعين، على أنّنا إذا تأمّلنا فعل الصحابة ﵃ وقولهم في ذلك، فإنّما هو أنّ البقرة عن سبعة، والبدنة عن سبعة، وهذا قول صحيح، وليس فيه منعٌ من جوازهما عن أكثر من سبعة". (١) دعوى الإجماع غير صحيحة، ولو نقل المصنّف ﵀ الاتفاق لكان أحسن، كما قال صاحب "المغني" (١٣/ - ٣٦٣ - ٣٦٤): ". . .وهذا قول أكثر أهل العلم. . ."، ثمّ ذكر من القائلين بإجزاء البدنة عن عشرة: سعيد بن المسيّب وإسحاق بن راهويه. قلت: وقد ثبتت بذلك الأحاديث كما سبق قريبًا. (٢) في الأصل غير موجودة، والسياق يوجبها. (٣) انظر: "نيل الأوطار" (٥/ ١١٦)، و"المبسوط" للسرخسي (٤/ ١٣٥)، و"تبيين الحقائق" (٦/ ٨)، و"بدائع الصنائع" (٥/ ٧٢)، وذكره المصنّف في "الاستذكار" (٤/ ٢٧٠).
1 / 220