الخامسة عشرة: اعتذارهم عن إتباع ما آتاهم الله بعدم الفهم، كقوله: ﴿قلوبنا غلف﴾ [النساء: ١٥٥]، ﴿يا شعيب ما نفقه كثيرًا مما تقول﴾ [هود: ٩١]، فأكذبهم الله، وبين أن ذلك بسبب الطبع على قلوبهم، والطبع بسبب كفرهم.
السادسة عشرة: اعتياضهم عما أتاهم من الله بكتب السحر، كما ذكر الله ذلك في قوله: ﴿نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب كتاب الله وراء ظهورهم كأنهم لا يعلمون * واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان﴾ [البقرة:١٠١-١٠٢] .
السابعة عشرة: نسبة باطلهم إلى الأنبياء، كقوله: ﴿وما كفر سليمان﴾ [البقرة:١٠٢] . وقوله: ﴿ما كان إبراهيم يهوديًا ولا نصرانيًا﴾ [آل عمران: ٦٧] .
الثامنة عشرة: تناقضهم في الانتساب، ينتسبون إلى إبراهيم، مع إظهارهم ترك إتباعه.
التاسعة عشرة: قدحهم في بعض الصالحين بفعل بعض المنتسبين، كقدح اليهود في عيسى، وقدح اليهود والنصارى في محمد ﷺ.
السادسة عشرة: اعتياضهم عما أتاهم من الله بكتب السحر، كما ذكر الله ذلك في قوله: ﴿نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب كتاب الله وراء ظهورهم كأنهم لا يعلمون * واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان﴾ [البقرة:١٠١-١٠٢] .
السابعة عشرة: نسبة باطلهم إلى الأنبياء، كقوله: ﴿وما كفر سليمان﴾ [البقرة:١٠٢] . وقوله: ﴿ما كان إبراهيم يهوديًا ولا نصرانيًا﴾ [آل عمران: ٦٧] .
الثامنة عشرة: تناقضهم في الانتساب، ينتسبون إلى إبراهيم، مع إظهارهم ترك إتباعه.
التاسعة عشرة: قدحهم في بعض الصالحين بفعل بعض المنتسبين، كقدح اليهود في عيسى، وقدح اليهود والنصارى في محمد ﷺ.
1 / 11