مسائل الإمام أحمد رواية أبي داود السجستاني
محقق
أبي معاذ طارق بن عوض الله بن محمد
الناشر
مكتبة ابن تيمية، مصر
رقم الإصدار
الأولى، 1420 هـ - 1999 م
تصانيف
الفقه الحنبلي
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
مسائل الإمام أحمد رواية أبي داود السجستاني
أبو داود السجستاني ت. 275 هجريمحقق
أبي معاذ طارق بن عوض الله بن محمد
الناشر
مكتبة ابن تيمية، مصر
رقم الإصدار
الأولى، 1420 هـ - 1999 م
تصانيف
الموقف، ثم يضعه لكفنه؟ ، قال: يعجبني أن يكون جديدا أو غسيلا، وكره أن يلبسه حتى يدنسه «.
» سألت أحمد بن حنبل عن الحنوط يتبع به مساجد الميت؟ فاختار المساجد والمغابن، وقال مرة: كان ابن عمر يذهب إلى المغابن وكل ما يتثنى «.
وسمعت أحمد بن حنبل،» سئل عن المسك للميت؟ قال: يكون في مساجده، قيل له: على النعش؟ قال: لا، ذاك رياء، تذهب به الريح، قلت: وعلى اللفافة؟ قال: ما ظهر منه فلا «.
قلت لأحمد» الميت يدخل الكافور في عينه؟ قال: ما سمعنا إلا في المغابن والمساجد ".
قلت لأحمد بن حنبل: حديث طلحة: رأيت الكافور في عينه؟ قال: هذا حديث يرويه علي بن زيد.
قلت لأحمد " القتيل يحنط؟ قال: إذا غسل حنط «.
قلت لأحمد» يحشى الميت؟ قال: إذا خافوا منه، يعني: الحدث ".
صفحة ١٩٥