مسائل الإمام أحمد رواية أبي داود السجستاني
محقق
أبي معاذ طارق بن عوض الله بن محمد
الناشر
مكتبة ابن تيمية، مصر
رقم الإصدار
الأولى، 1420 هـ - 1999 م
تصانيف
الفقه الحنبلي
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
مسائل الإمام أحمد رواية أبي داود السجستاني
أبو داود السجستاني ت. 275 هجريمحقق
أبي معاذ طارق بن عوض الله بن محمد
الناشر
مكتبة ابن تيمية، مصر
رقم الإصدار
الأولى، 1420 هـ - 1999 م
تصانيف
التطوع في السفر</span>
قلت لأحمد " التطوع في السفر؟ قال: أرجو أن لا يكون به بأس «.
قلت لأحمد» ركعتي الفجر يدعهما في السفر؟ قال: لا، لا يدعهما.
وسألته: يصليهما يوم المغار على دابته؟ قال: كل شيء يفعلون هم، أرجو أن يكون واسعا ".
سمعت أحمد، سئل عن صلاة الخوف؟ فقال: أوجه، يروى فيه أو سبعة، قيل له: تختار منه؟ قال: من الناس من يختار حديث ابن أبي حثمة، فقلت: إن فلانا قال: إن لها مخارج، أن يكون العدو بينه وبين القبلة، أي: وجه منه، وأن يكون الخوف أشد، أي: وجه آخر، ونحو هذا؟ فلم يعجبه هذا التفسير، قال: جابر يروى عنه وجده وجوه.
وسمعت أحمد، " سئل عن القوم يخافون أن تفوتهم الغارة، فيؤخرون الصلاة حتى تطلع الشمس أو يصلون على دوابهم؟ قال: كل أرجو «.
» رأيت أحمد بن حنبل إذا كان إماما، فسلم انحرف عن يمينه ".
صفحة ١١١