وقال في غيره: فهو أشد تفصيًا من صدور الرجال من نوازع الطير.
وهو عند البخاري والدارمي، وأبي عبيد في الغريب، مرفوعًا، ومسلم
موقوفًا بلفظ: بئس ما لأحدهم أن يقول: نَسِيت آية كيْتَ وكيْتَ.
بل هو نُسِّىَ واستذكروا القرآن، فلهو أشد تَفَصِّيًا من صدور الرجال، من
النَّعَم في عُقْلِها.