مرهم العلل المعضلة في الرد على أئمة المعتزلة

اليافعي ت. 768 هجري
62

مرهم العلل المعضلة في الرد على أئمة المعتزلة

محقق

محمود محمد محمود حسن نصار

الناشر

دار الجيل-لبنان

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٢هـ - ١٩٩٢م

مكان النشر

بيروت

وَهَا أَنا أردفها بِأَحَادِيث أُخْرَى فِي الْقدر أَيْضا مِمَّا أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَهِي ثَلَاثَة عشر تَتِمَّة الثَّلَاثِينَ الَّتِي وعدت بهَا الحَدِيث الثَّامِن عشر روينَا فِي سنَن أبي دَاوُد عَن عَليّ ﵁ قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ (لَا يُؤمن عبد حَتَّى يُؤمن بِأَرْبَع يشْهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَأَنِّي مُحَمَّد رَسُول الله بَعَثَنِي بِالْحَقِّ ويؤمن بِالْمَوْتِ ويؤمن بِالْبَعْثِ بعد الْمَوْت ويؤمن بِالْقدرِ) الحَدِيث التَّاسِع عشر روينَا فِي سنَن أبي دَاوُد عَنهُ ﷺ (أَنه سَأَلَهُ رجل من مزينة أَو جُهَيْنَة فَقَالَ يَا رَسُول الله فِيمَا يعْمل فِي شَيْء خلا وَمضى أَو شَيْء يسْتَأْنف الْآن قَالَ فِي شَيْء خلا وَمضى فَقَالَ الرجل أَو قَالَ بعض الْقَوْم فَفِيمَ الْعَمَل قَالَ إِن أهل الْجنَّة ميسرون لعمل أهل الْجنَّة وَأَن أهل النَّار ميسرون لعمل أهل النَّار) الحَدِيث الْعشْرُونَ روينَا فِي جَامع التِّرْمِذِيّ عَن جَابر بن سَمُرَة

1 / 87