57

مرهم العلل المعضلة في الرد على أئمة المعتزلة

محقق

محمود محمد محمود حسن نصار

الناشر

دار الجيل-لبنان

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٢هـ - ١٩٩٢م

مكان النشر

بيروت

الحَدِيث التَّاسِع روينَا فِي صَحِيح البُخَارِيّ عَن عَائِشَة ﵂ قَالَت سُئِلَ ﷺ عَن الطَّاعُون فَقَالَ (كَانَ عذَابا يَبْعَثهُ الله ﷿ على من كَانَ قبلكُمْ فَجعله رَحْمَة للْمُؤْمِنين مَا من عبد يكون فِي بلد يكون فِيهِ الطَّاعُون فيمكث فِيهِ وَلَا يخرج صَابِرًا محتسبا يعلم أَنه لَا يُصِيبهُ إِلَّا مَا كتب الله لَهُ إِلَّا كَانَ لَهُ مثل أجر شَهِيد
الحَدِيث الْعَاشِر روينَا فِي صَحِيح البُخَارِيّ أَيْضا عَن أبي هُرَيْرَة ﵁ قَالَ قَالَ ﷺ (تعوذوا بِاللَّه من جهد الْبلَاء ودرك الشَّقَاء وَسُوء الْقَضَاء وشماتة الْأَعْدَاء)
الحَدِيث الْحَادِي عشر روينَا فِي صَحِيح البُخَارِيّ أَيْضا عَن سهل بن سعد ﵁ أَنه ﷺ قَالَ (إِن العَبْد ليعْمَل عمل

1 / 82