48مرهم العلل المعضلة في الرد على أئمة المعتزلةاليافعي - ٧٦٨ هجريمحققمحمود محمد محمود حسن نصارالناشردار الجيل-لبنانرقم الإصدارالأولىسنة النشر١٤١٢هـ - ١٩٩٢ممكان النشربيروتتصانيفالعقائد والمللالتصوفالردود١٠ - وَقَوله عز من قَائِل ﴿إِن الَّذين سبقت لَهُم منا الْحسنى أُولَئِكَ عَنْهَا مبعدون﴾ ١١ - وَقَوله ﵎ ﴿فَلَا يَأْمَن مكر الله إِلَّا الْقَوْم الخاسرون﴾ ١٢ - وَقَوله تَعَالَى ﴿سنستدرجهم من حَيْثُ لَا يعلمُونَ﴾ ١٣ - وَقَوله سُبْحَانَهُ ﴿وأضله الله على علم﴾ ١٤ - وَقَوله ﷿ ﴿وَمن يضلل الله فَمَا لَهُ من هاد﴾ ١٥ - وَقَوله ﵎ ﴿وَلَو أننا نزلنَا إِلَيْهِم الْمَلَائِكَة وكلمهم الْمَوْتَى وحشرنا عَلَيْهِم كل شَيْء قبلا مَا كَانُوا ليؤمنوا إِلَّا أَن يَشَاء الله﴾ ١٦ - وَقَوله سُبْحَانَهُ ﴿وَلَو شَاءَ الله مَا أشركوا﴾ ١٧ - وَقَوله ﷿ ﴿وَلَو شَاءَ رَبك مَا فَعَلُوهُ﴾ ١٨ - وَقَوله تَعَالَى ﴿وَمَا تشاؤون إِلَّا أَن يَشَاء الله رب الْعَالمين﴾1 / 73نسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي