ويا بحر فضل سببه دائم المد
لأنت الذي فقت النبيين رفعة
من الله رب العرش مستوجب الحمد
يناجيك عبد من عبيدك نازح
عن الدار والأوطان والأهل والولد
ويسأل قربا من حماك فجد له
بقرب فقرب الدار خير من البعد
ليلثم أعتابا لمسجدك الذي
به الروضة الفيحاء من جنة الخلد
ثم قفل من المدينة المنيفة، إلى مكة الطاهرة الشريفة.
صفحة غير معروفة