منظومة فيها ما يحل ويحرم من الحيوان
محقق
محمد خير رمضان یوسف
الناشر
دار البشائر الإسلامية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٨ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
فقيل [لا] يُعْنىُ(١) بلفظِ الخبرِ لأنها ما فسقتْ بالضررِ
(١) الكلمة غير واضحة في أ، ورسمها قريب من ((نفتي))، وفي (ب): ((يعن)). وما بين المعقوفتين زيادة من قبل المحقق، ليستقيم به المعنی والوزن.
(٢) يعني بالجهول: غير المعلّم للصيد.
(٣) المعلّم: الكلب المدرَّب للصيد.
(٤) في ب: الخبز.
(٥) يعني التسمية عند الذبح. وفي ب: من غير ذكر الله واستهلّوا (وصحح في الهامش: استدلوا).
(٦) قوله تعالى: ﴿فَكُلُواْ مِمَّا ذُكِرَ أَسْمُ اَللَّهِ عَلَيْهِ إِن كُنتُم بِئايَتِهِ، مُؤْمِنينَ (١١٨)﴾، وقوله: ﴿ وَلَا تَأْكُلُواْ مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ أَسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ﴾ [سورة الأنعام: الآيتان ١١٨، ١٢١ ].
والشطر الثاني في ب: والحمد لله على التمام. وهو آخر المنظومة في هذه النسخة. (٧) في الأصل: تسد.
(٨) في الأصل: تكن.
51