57منزل الأقنانبدر شاكر السياب - ١٣٨٤ هجريتصانيفكأنه السيرين، يسعى جسمي المريضنحو ذراعيه بلا تردد،فأنتضي من سيفي المجرد،ويقطر الشعر ولا يغيض،لأنني مريضأودع الحياة أو أشد بالحياةبخيطه الموروث عن أمواتلم يدفع الشعر مناياهم وقدجاءت إليهم غيله!2 / 1 / 1963صفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي