المقالة الثانية:
في ترتيب الوجود.
المقالة الثالثة:
في كيفية فعل نور الأنوار، والأنوار القاهرة، وتتميم القول في الحركات العلوية.
المقالة الرابعة:
في تقسيم البرازخ وهيئاتها وتركيباتها وبعض قواها.
المقالة الخامسة:
في المعاد والنبوات والمقامات.
والفكرة الرئيسية التي يقوم عليها القسم الثاني هي قوله «إن الله نور الأنوار»، ومصدر جميع الكائنات؛ فمن نوره خرجت أنوار أخرى هي عماد العالم المادي والروحي.
30
صفحة غير معروفة