اعليه، وزمانهم، وتواريخ وفاتهم(1) الفصل الثاني : في المتشبهين بالعلماء، وهم الذين قصدنا بهذا التقييد إيضاح أحوالهم(2).
والفصل الثالث: في المبتدعة الدجاجلة الكذابين على طريق الصوفية المرضية.
والخاتمة : في إخوان العصر(3) وما هم عليه.
ووسميته (منشور الهداية في كشف حال من ادعى العلم والولاية) .
ووأرجو(4) من المولى الكريم أن يهعني به وأن يتقبل عملي، وأن يكون في اميزان حسناتي في سكرات الموت فما بعدها برزخا ومحشرا ومواطنهما، إنه جواد كريم بر رحيم.
(1) سوف لا يتقيد بذلك، كما سنرى، إذ إن كثيرا من أماكن التواريخ تركت بيضاء.
2) ركز المؤلف فعلا على الفصلين الثاني والثالث.
3) أي المعاصرين له.
(4) في الأصل (أرجوا).
صفحة غير معروفة