رسالة الشرك ومظاهره
محقق
أبي عبد الرحمن محمود
الناشر
دار الراية للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى ١٤٢٢هـ
سنة النشر
٢٠٠١م
تصانيف
(*) ومحمد عبده ماسوني كان يحضر محافلهم في باريس ولبنان ومن مقدميهم، وهو تلميذ الأفغاني الباطني، ورسائله له بها ما لا يليق إلا لله- ﷿، فقد حوت من الكفر ألوانًا. وكان الرجل ينكر المهدي والدجال ويأجوج ومأجوج، بل له كلام كـ " الصريح في إنكار الجن والملائكة "، وكان صديقًا لكرومر في مصر وأوفى أصدقائهم، وهو أول من أباح الفوائد الربوية، وكان أشعري العقيدة، وهو رائد المدرسة العقلية المعاصرة، وقد تأثر به رشيد رضا فترة ثم استقام على السنة في أكثر أحواله. انظر: " المدرسة العقلية في التفسير " لفهد الرومي. (**) " إحياء علوم الدين "؛ من أحسن ما كتب الغزالي؛ غير أن فيه أشياء كثيرة تخالف ما جاء عن رسول الله. كما فيه حكايات عن بعض أهل التصوف [المازري] لا تنسجم مع التعاليم =
1 / 75