المنهل المأهول بالبناء لالمجهول
محقق
عبد الرزاق بن فراج الصاعدي
الناشر
الجامعة الأسلامية بالمدينة المنورة
رقم الإصدار
السنة 33 - العدد 113 - 1421هـ
تصانيف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
المنهل المأهول بالبناء لالمجهول
محمد بن ظهيرة القرشي ت. 910 هجريمحقق
عبد الرزاق بن فراج الصاعدي
الناشر
الجامعة الأسلامية بالمدينة المنورة
رقم الإصدار
السنة 33 - العدد 113 - 1421هـ
تصانيف
والصحيح أن مهبها بين مطلع الشمس وبنات نعش أو من مطلع الشمس إلى مسقط النسر الطائر ويكون اسما وصفة، ولا تكاد تهب ليلا.
(جن) الرجل واستجن - بالنون المشددة فيهما - أصابه الجنون؛ فهو مجنون.
(جهض) - بالهاء والضاد المعجمة - الرجل: أعجل، والناقة ألقت ولدها، فهي مجهض [4أ] .
باب الحاء المهملة
(حبن) - بالموحدة والنون - كعني وفرح: إذا أصابه داء في البطن يعظم منه، ويرم، حبنا ويحرك – وهو أحبن، وهي حبناء.
(حرص) المرعى؛ كعني - بالراء والصاد المهملة لم يترك فيه شيء. وفي المنظومة: مرض؛ فلعلهم صحفوا الحاء بالميم والصاد المهملة بالمعجمة؛ فإنه ليس في مرض غير البناء للفاعل؛ كفرح، وسنذكره في باب الميم - إن شاء الله تعالى.
(حسف) الرجل - بالسين المهملة والفاء - كعني: رذل وأسقط.
(حصي) الرجل - بالصاد المهملة والمثناه التحتية - كعني: إذا أصابته الحصاة وهي اشتداد البول في المثانة حتى يصير كالحصاة.
وحصي العقل كالأول ضبطا وزنة: إذا وفر، وتفسر الحصاة بالعقل، قال الشاعر:
وأن لسان المرء ما لم تكن له
حصاة على عوراته لدليل
أي: عقل.
(حطر) الرجل - بالطاء المهملة والراء - كعني: جلد به إلى الأرض؛ أي: سقط؛ كما تقدم.
صفحة ١٩٨