منهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني

سفر الحوالي ت. غير معلوم
86

منهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني

الناشر

الدار السلفية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٧ هـ - ١٩٨٦ م

تصانيف

وَهَذَا الْخَبَر الصَّادِق لَا يُمكن مَعَه اخْتِصَار الْفرق إِلَى سبعين وَلَا إِلَى سبع فضلا عَن وَاحِدَة، فالخير إِذن كل الْخَيْر أَن يبْحَث الْإِنْسَان عَن الْحق ويعتقده وَيَدْعُو إِلَيْهِ وَإِن خالفته الدُّنْيَا كلهَا، وَأَن يجْتَنب الضلال وَيَدْعُو إِلَى نبذه وَلَو داهنه أَصْحَابه كلهم، هَذَا هُوَ الَّذِي سَار عَلَيْهِ رسل الله، وَأمر بِهِ الله فَلَا تصادموا سنة الله وتخالفوا مَنْهَج رسله. وَالْحَمْد لله رب الْعَالمين ...

1 / 89