============================================================
وكان عمر بن عبد العزيز رحمة الله عليه يقمثل بهذه الأبيات : فلولا التقى ثم النهى خشية الردى لعاصيت في حب الصبا كل زاجر ها تيين هره ثم لاترى له سقطة اخرى الليالى الغوابر ان ها ار بورن بدها فابس ا مز ن اسنتهاد عاثر هدبة بن خشرم(1): 119 وانس لافلى اللفراذ فراها واكتر هبر البيت والة اب آلل ذار الردى او حشية ان تجرن الى وقت ار به او اقافن وهذا الباب يأتى بسط القول فبيه فاننى عليه بنيت هذا الكتاب و انما ذكرت ما يحلو ذكره حدث شيخ من كلاب قال : كان منا رجل له امرأة جميلة وكان يفار عليها ويقول : انى لأخاف أن يكون هذا الجمال مطلعه غيرى، ولا يزال يتبعها بهذا الكلام فتعظه وتضبره بخلاف ما فى خاطره ولا يقبل ذلك منها، فخرج ذات بوم برعى ابله وانصرف وهى فى خبائها فمعها قول : اا واللذى سجت اركان بته وكبرته عنو الصفا والمعرف لو انى اردت اللهو او اتبع الصبا اكرت لوهات الغيصور الكلف فقال لها يا بنت عم لا تسمعين منى ما تكرهبه أبدا * اا رت ترب
صفحة ٧١