============================================================
نا واه فى الوى عير انها بلد اخيانا وما بن تجلد (1) ود الكانحن وانا امن اليها حين اناى وابد(4) فبلغ بوسف شعره فقال : وان نبه لهذا الفضل 14 فركب من وللته حتى أوصل اليه الجارية * وقال بمضهم : رأيت امرأتين من أهل المدينة سعاتب اداهما الأخرى على هوى لها فقالت : انه يقال فى الحكمة الغابرة والأمثال البائرة : لا تلم من أساء بك الظن اذا جعلت نفسك غرضا للتعمة ، ومن لم بكن عونا على نفسه من خصمعلم يكن عنده شىء من عقدة الرأى، ومن أقدم على هوى وهو يعلم ما غبه من المغبت() سلط على نفسه لسان 1اب المذل وضيع العزم فقالت المعذولة : ليس الهوى الى الراى فيعلكه ولا الى العقن فبدركه، أما سمعت قول الشاعر(4):
(1)فى المضارع والاسواق "ومابى تجلد" (4) فى المارع والامواق وتزيين الأبواق "جنون عليها حين أنهن د2 (3) فى الاسواق وتزيين الانسواق "المعتبة* )) الابيات ص 7 *1 بن كتاب الزهرة يتول : انشنى بع الظرفاء وهى آيثا فى اسواق الاشواق منسوبة لعلية بنت المهدى، والبيت الأول والثانى ح 10 ج من الافان لعلية بنت المهدى وهى ص ) ا من تزيين الاسوانى لها أيضا 5) فى الأغان "الي ينبيك متثل خبي*
صفحة ٥٥