============================================================
وزعم بمض الرواة قال : لقى النظام غلاما ههال(1) : لولا ما سبق من كلام الحكماء ، لا بصعر احد أن يقول ولا يكبر اهد أن يسمع لما اجترأت على مغاطبتك ولا اتع قلبى لمفاوضتك ، وكان يقال : من نعت له مودة فلم ينتزها بالفرصة(4) فلي بصادق المصة، ومحلك من قلبى معل الروح من جسد الجبان فقال الغلام ب وهو لا يعرفه -: زعم النظام أن القلوب تلاثم ما جانسها بالمشاتلة، وتتارب ما داناها بالمماثلة، ولو كان هواك عرضا من طبيعتى لفنى بقوى خاطرى، ولكنه چوهر جمن وفلك مواى، فبقاؤه ببقاء العين وعدمه بعدمها ، واقول كما قال الهذلى(3) : ت من قال له النظام : اشا خالبته وأنت عنوى غلام ستسن، ولو 111 علمت أنك ممم لأصكت عن مضاطبتك قال الصرى : قوله : "معل من جسد الجبان " فصف بيت شر لأبى دلف العجلى فى قوله (4): ان وانت ن عل او ن جسد ا ان (1) هذا الخبر ح 147 ج 20 اغامى، ومذكور مرة اخرى فى الاغاش 68، 61 ج 11، وهو مذكور اينا فى اواق اللشواق والنظام هو ابراهيم بن اسحاق بن سيار النظام شيخ المترلة () فى اواق الاشواق : " بالغرص" 42 البيت فى الاضانى كذا: ان انت نا ن ) هو : القم بن ميى بن أس، احد بنى عجل بن لجيم شاه جيد وبطل شجاع، كان من جلة من كان مع الامشين لما خرج لحاربة بابك الر ذن المتصم، وكان أبو دلف نديا للم ايضا، واجم ترجت ف كاب الاغان *2
صفحة ٥٣