============================================================
لت: ن فقالت : فهذا والله جبل الريان (1) وانا بساكه، وفى قال جريد اقال 12 وحكى الضماك بن ثمان (2) قال : فرجت أريد الهج حتى فزلت خيمة بالأبواء (3) فاذا امراة جالسة على باب الخيعة كانها شقة همر، فاعدبى ها رآبت من حسنها فتتلات بقول نصيب : نب الم قل ان برحل الركب ()) وعل ان تانافا ملك التلب فلما سمتتى قالت : يا هتى، أتعرف قائل هذا الشعر لت نم، ذاك نصيب قالت : نم مو ذاك، أفشعرف زينبه قلت : لا قالت : هانا والله زينب ا1) قال ياقوت " الريان جيل في ديار لىء لايزال ييل منه الماء " اا النماك بن فان فر شدد روى عن آين ار ام النوسى) والعبارة فى اطم " وحكن النحك من عث ان " وفي بض ال كى عثان من الضحلك (مما يوهم بانه ان بن الفحلك الحزاس الذى روى عن ابيه ومن حازم بن نينار "لكنه الى ان يكون الأول اقرب" راج112ذيب التهنيب* الخبر جره ن خبر اخر كاه عن عثان بن الفماك فى هذا التاب فى باب اخبار اهل الهوى واشمارهم ومارعهم (3) قال ياقوت فى معجم البلدان : 0 الابواء" ترية من اعمال الغرع من الة نها وبين الجة ا بلى الينة ثلانة وعشرون ميلا، وقيل : ل علل يين المد الى مكة من المدينة (4) فى اطا *قبل ان ينزل الركب * والبيت ص 176 ج ه من الاغان) ص 115 تزمين الأمواق، ص 116 من الامالى، وص 5272، ص 6) ج1 من المهد الغريد اسواق الاشواق وفى الخبر الوارد فى الكال والمصارع
صفحة ٣٨