============================================================
قال : نعم، والله لقد تركت فى العى ثلاثين شابا قد خامرهم الموت(1) ما لعم داء الا الحب حدث سيد بن قيس الهمدانى(2) أنه قال لأعرابى حضر مجلسه : ممن أنت 9قال من قوم اذا عشقوا ماتوا * قال : عذرى ورب الكمية و ثم قال : وهم ذاك يا أعرامى اقال : فى نسائنا صبلحة وفى رجالنا عفة(3) حدث أبو عمرو بن العلاء قال (4) لقيت بمكة أعرابيا قصيحا فاستنطقته فوجدته ظريفا ، فاشتتبته فأخير آآنه عذرى(5) ، فقلت انكم قبيلة(2) قد شاع لكم فى العرب ما شاع من رقة القلوب وصدق المقة مع العفاف وتجنب المأثم ، ههل صحبت شييتك شيئا من ذلك(7) اا) ف ادا علهم مد خامرهم الموت ، وفى الارع والاواق والتزيين د خامرهم السل * وفى الممارع *وما بغم داء الا المحب " وكذا فى الأسواق والتزيين بدون الواو اا د بن قي الهدانى البيى كان من أشراف أهل الكومة وكان واليا لشان رفى الله عنه علن دان ثم على الرى، ثم كان من اتباع على وهو الذى تنع الحارثة بن بدر لا اهدر على بضى الله ه ده فدحه حارثة والخبر فى أسواق الاشواق وفى تزيين الأسواق ف وان الصبابة روى عن سيد بن عتبة الهدانى ولمل صحيف (4) ف الاواق والتزيين وديوان الصبابة : (ف متياتتا عفة" ) ذا الخبر مع اختلاف فى الصياغة، والأبيات بنصها فى مصارع العشاق واسواق الأشواق وتزيين الأواق، وديوان الصبابة) والزهرة، والابيات محب فى ديوان الحاة من غير لسية ها ف اردا نوجته عذريا 6)فى ادا 0انكم قوم ) وفى الاواق " انكم لتبيلة " (ل) فى إطا فل صحبت مبيتك بتيء من ذلك 8
صفحة ٣٢