============================================================
6 ويمكى(1) انه كان لأمير المؤمنين على بن أبى طالب رضى الله عنه ؤذن شاب وكان له جارية تدخل وتخرج وكان اذا تظر اليها الشاب قال : أنا والله أحبك ، فلما طال ذلك أنت عليا رضى الله عنه فأخبرته فقال لها : اذا قال لك ذلك فقولى : وأنا أحيك(2)، فأعاد عليها القول ، هقالت : وأنا والله أحيك ، قال : فاصبرى حتى بوهين اجورنا من بوفى الصابرين أجورهم بغير حساب، فأعلمت عليا رضى الله عنه فوعابه وزوجها منه ودفعها الب
اا ال ال ن ولة اسوت بها الال ودة والقرب اا اطوى الضاوع عا ب و ره قلب ن قل لبعض الأعراب وقد روجت محبوبته من ابن عم لها وأهلما على اهدائها اليه: ايسرك أن تظفر بها الليلة قال : نعم والذى أمبنى بعبها وأشقانى بطلبها: قيل : هماذاكنت صانعا لو ظفرت يها فقال : كنت أطيع الحب فى لثمعا وأعصى الشيطان فى اشععا قوله هذا من أبدع الجناس، ومنهم من يسميه جناس القبديل 11. الخبر ص 16 اسواق الأشواق، ص 171 تزبين الأبواق 1) هذه التقرة ملربة ف الطا وححت من الاسواق وتزيين الاسواق
صفحة ٢٨٦