١- تصحيف أو تحريف وإكمال ما سقط منه، وإضافة ما يقتضي السياق إضافته، واعتمدت في ذلك على مقابلة النسخة الفريدة للكتاب بالمصادر التي نقل منها المؤلف في كتابه واعتمد عليها، والتي قد سبق ذكرها.
٢- عزوت الآيات القرآنية الكريمة إلى سور القرآن الكريم مبينًا اسم السورة ورقم الآية.
٣- خرّجت الأحاديث النبوية الشريفة من مظانها في كتب السنة النبوية المطهرة، فإن كان الحديث في الصحيحين اكتفيت بالعزو إليهما وقد أزيد عليهما، وإن كان في غيرهما عزوته إلى مظانه ما أمكن.
٤- عزوت الآثار والأقوال إلى مظانها من المصادر كالكتب الحديثية والتأريخية والتراجم وغيرها.
٥- عرَّفت بأكثر الأعلام والأماكن الواردة في الكتاب، مع بيان المصادر بإيجاز.
٦- عرَّفت الفرق الواردة في الكتاب.
٧- شرحت المفردات اللغوية الغريبة.
٨- نسبت الأبيات الشعرية إلى قائلها، وعزوت ما أمكن منها إلى مظانها من المراجع.
٩- علقت على بعض فقرات الكتاب في المواضع التي ارتأيت أن الحاجة تمس إلى زيادة بيان أو توضيح أو تعليق، وخاصة فيما يتعلق بالمسائل العقدية.
رقمت فصول الكتاب وأقسامه حسب ترتيب المؤلف،
1 / 43