لتحدثوا به ، ولو تحدثوا به لاشتهر ، فالتالي باطل فالمقدم مثله.
** الثاني :
هو المنع من الاتيان بمثل القرآن ، فلا يكون القرآن معجزا.
** الثالث :
الاتيان بالكلام الركيك أبلغ في الإعجاز من المنع من الاتيان بالبليغ ، والتالي باطل قطعا فالمقدم مثله.
** الرابع :
الحق ، وباقي الأقوال لا يخفى ضعفها.
صفحة ٤٢٣