84

جوليا (لبختيار) :

لا، وحق العليم العلام.

بختيار (لجوليا) :

وأين هي الآن؟

جوليا (لبختيار) :

هي التي تناجيك أيها المصان.

بختيار (لجوليا) :

آه، وأنت مسجونة يا عزيزتي؟

جوليا (لبختيار) :

نعم يا أقصى بغيتي، قد ازدادت بي الأوصاب، وشاركتك في هذا العذاب. (لحن الاثنين):

صفحة غير معروفة