ما كان يحسن بك أن تشيخ قبل أن يكمل عقلك.
لير :
أواه! ردي الجنون عني أيتها السماء الرحيمة، لا تدفعي بي إليه، وأبقي على النفس سكينتها، لا أطيق أن أصبح مجنونا ... ويحك! (يدخل أحد الأمناء)
الجياد مهيأة؟
الرجل :
أجل يا مولاي.
لير :
هلم يا غلام. (يخرجون.)
الفصل الثاني
المنظر الأول
صفحة غير معروفة