210

الملك لير

تصانيف

كيف حال مولاي الملك؟ بما تشعر يا صاحب الجلالة؟

لير :

إنكم لتسيئون إلي إذ تخرجوني من القبر. إنك روح مباركة، أما أنا فمربوط في الجحيم على عجلة من نار تساقط عليها دموعي كأنما هي رصاص مصهور.

كورديليا :

مولاي، أتعرفني؟

لير :

أنت على اليقين روح، خبريني متى كانت وفاتك؟

كورديليا :

لا يزال، لا يزال على مدى من الرشاد!

الطبيب :

صفحة غير معروفة