أنجومار :
نعم.
ألستور :
فليكن ما قلت، ولتكن الفتاة نصيبك. ومع ذلك، فلو قبلت أن تقودنا كما قدتنا من قبل، فنحن نطيعك بإخلاص طاعتنا الأولي.
أنجومار :
لا، لقد تعبت، وسأبحث لي عن وطن آخر وعادات أخرى، فاذهبوا عني!
ألستور :
فكر في قومك وفي أعدائك!
أنجومار :
لقد فكرت في كل شيء، فالوداع (يخرج المتوحشون من الشمال)
صفحة غير معروفة