مويلف :
هذه هي الآنسة زينا أندريوفسكي مربية كوستا. السيد لورنزو صديقنا (يطرقان تحية) ... ما وراءك يا زينا؟
زينا :
أسرعي فقد أرسلتني مدام جاي.
مويلف :
هل لحق ولدي سوء؟
زينا :
إنه لم يعد، وتحسبه ضل الطريق، وقد غابت الشمس أو كادت، والذي أقلقها أنه يعبر غابة باسي بين الأوف والرون.
مويلف :
إذن هيا بنا.
صفحة غير معروفة