حسن سأنتظرك وسأعد لحنا أوقعه لك عند عودتك (يخرج وتوقع مويلف بعض الألحان. تدخل جانيت) .
جانيت :
هذا كتاب للسيد لورنزو. ظننته هنا.
مويلف :
كلا إنه في غرفته.
جانيت :
إذن أصعد إليه.
مويلف :
لا بأس، وإن شئت أعطني الخطاب فيتسلمه عند عودته.
جانيت :
صفحة غير معروفة