الأستاذ (يقبلها في جبينها) :
أي طفلتي ... أي فتاتي العزيزة! إني لا أندم على شيء ما دمت بجانبك (يسمع أصوات القادمين)
ها قد أقبلوا! ... أرجو ألا يكون هؤلاء الأشراف ... آه ... هذا تالبوت ولا ريب (يسمعان صوت بوق الصيد) .
الموقف الثاني (يدخل تالبوت وجون بل.)
لورد تالبوت :
نعم ... إني سأذهب إليهم ... ولكن يا أثقل لهوهم ... لقد سئمت صداقتهم ... كفاني ما عانيت منهم ... ليجلسوا وحدهم إلى العشاء ... يا سيد بل ... إني أريد أن أحادثك ... إنك لم تنبئني بأحزان صديقي شاترتون.
جون بل (لزوجته) :
أرجو أن تدخلي حجرتك! ... (تدخل كيتي بل حجرتها وتمشي ببطء)
ولكن يا مولاي ... إن أحزانه لم أشهدها ... أما عن فقره فلسنا ندينه في شيء.
لورد تالبوت :
صفحة غير معروفة