282

مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها

محقق

أيمن عبد الجابر البحيري

الناشر

دار الآفاق العربية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٩ هـ - ١٩٩٩ م

مكان النشر

القاهرة

تصانيف

الحديث
١٠٠٧ - حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنَا مُؤَمَّلٌ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنِ الْمِنْهَالِ، عَنْ قَيْسِ بْنِ سَكَنٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، ﵁، فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿وَأَنْزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا﴾ [النبأ: ١٤]، قَالَ: " يَبْعَثُ اللَّهُ الرِّيحَ، فَتَحْمِلُ الْمَاءَ مِنَ السَّمَاءِ، فَتُمْرِي بِهِ السَّحَابَ، فَتُدِرُّ كَمَا تُدِرُّ اللِّقْحَةُ، ثُمَّ يُبْعَثُ أَوْ قَالَ: يُرْسَلُ مِنَ السَّمَاءِ أَمْثَالُ الْعَزَالَى، فَتُصِيبُهُ الرِّيَاحُ أَوْ قَالَ: الرِّيحُ فَيَنْزِلُ مُتَفَرِّقًا "

1 / 329