125

مجنون ليلى: مأساة غرامية أدبية تاريخية ذات خمس فصول

تصانيف

وأبكيتماني وسط صحبي ولم أكن

أبالي دموع العين لو كنت خاليا

ألا أيها الواشي بليلى ألا ترى

إلى من تشيها أو لمن أنت واشيا

فيا رب إذ صيرت ليلى هي المنى

فزدني بعينيها كما زدتها ليا

على مثل ليلى يقتل المرء نفسه

وإن كنت من ليلى على الناس طاويا

فأما وقد ضنوا بليلى فقربوا

لي النعش والأكفان واستغفروا ليا

صفحة غير معروفة