عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
أدخل رقم الصفحة بين ١ - ١٧٩
مجنون ليلى: مأساة غرامية أدبية تاريخية ذات خمس فصول
مارون عبود ت. 1381 هجريمضى لي زمان لو أخير بينه
وبين حياتي خالدا أمد الدهر
لقلت ذروني ساعة قرب مهجتي
على غفلة الواشين ثم اقصفوا عمري
المنظر الثاني (خيمة من الشعر)
المشهد الأول (مهدي - زينب - سعد - بكر)
مهدي :
لقد تفاقم الطلاب حول بابنا وفاقوا الجراد عدا وليلى لم ترتض بواحد منهم! لقد جنت بحب ذلك المجنون وأنا لا أسلم بذلك ولو هدرت آخر نقطة من دمي، جاء والده خاطبا ابنتي فرفضت وهيهات أن أرضى.
زينب :
إذا يحل لنا أن نقتل هذه الابنة ونطرحها بين براثن الموت، فهذا لعمري منتهى الظلم!
صفحة غير معروفة