Majmuc Rasail Ibn Taymiyya

============================================================

و البتهع هر مد لهامق 4 ن جابر بن هيد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول فى خطبته وان اصدق الكلام كلام الله وخير المدي هدي محمد وشر الامور محدثاتها(1) وكل بدعة ضلالة وفي السنن عن للمرباض بن سارية قال خطبنا وسول الله صلى الله عليه وسلم خطبة ذرفت منها العيون، ووجلت متها القلوب ، فقال قائل ياوسول كان هذه موعظة مودع فافا تعهد الينافاقال وأوصيكحم بالسمع والطاعة قانه من يعش منم بعدي فسيرى اختلافا گثير آ فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي تمسكوابها وعضوا عليها بالنواجذه ولياكم وحدثات الامور فان كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلا لتهوفى روابة(2) هو كل صلالة في النار" (فقال) لي البدعة مثل الزناوروى حديثا فذم الزنا (قلت) هذا حديث موضوع على رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم والزنا معصية والبدعة شر من المعصية كما قال سفيان الثوري ال بدعة أحب الى ابليس من المعصية فان المعصية بتاب منها والبدعة لايتاب منهاء وكان قه (قال) بعضهم نحن نتوب الناس (قتلت) ماذا تتوبو نهم: قال من عاع للطريق والسرقة ونحو ذلك (فقات) حالهم قبل تتويكم خير من حالهم

بد تويكم فانهم كاوا فساقا يستندون تحريم ماهم عليه ويرجون وحمة الله ويتوبوز اليه أو ينوون التوبةه خعاته وهم بتتويكم ضالين ،شر كيز خارجين عن شريعة الاسلام يحبون ما يبفضه الله ويغضون ما يحبه اللهه ونتبت أن هذه البدع الفى م وفيرهم عليها شرمن المعاصي فاء المثار : لعظ مصام ان حير الحديث كتاب اه الخ (2) جنه الويادة مافة ليست في للسق فذكر فيخ الاسلام وحافظ لسنة الها فريب، وكانه آواه با زياه وميب:-

صفحة ١٤٣