Majmuc Rasail Ibn Taymiyya
تصانيف
============================================================
هله هوية اورم كد أمد هگتاب 917 هباوه وسنو عن السييشات. ومن المكنات انه قد تاب جل أصحاب هفه ن القالات موالله تالى فافر الدتب قابل اللتوب شديد القاب، والذنب والى علم والكفر وان ظظ وجسم فان التوبة تمحو ذلك كله ، والله سبحله لا يتاظبه ذنب أن يغفره لمن تاب بل يغفر الشرك وغيره للتائبين كما قال تعالى (كل يا صاوي الدين أسرفوا على أتقسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يقفر الذنوب جميا له هو الغفور الرحيم) وهذه الآية هامة مطلقة لانها للتائين وأما قوله (ان الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دوذ ذلك ان يشام) فانها مقيدة خاصة لانها في حق غير التائيين لا ينفر لهم الشرك ( وماهون الشرك مسلق بمشئة الله تعالى والحكاية المذكورة عن الني قال انه التقم العالم كله وأراد أن يقول أنا الق واختها التي قيل فيها ان الالحية لا يدهها الا أجهل خلق الله وأعرف خق الله هومن هذا للباب. والفقير الذي قال ما خلق الله أقل عقلا ممن ادعى انه آله مثل فرهون ونمرود وأمثالهما هو الذي نطق بالصواب، وسددالخطاب ولكن هؤلاه الملاحدة يعظموز فرعون وامثاله ويدهون اهم (1) من موسى وامثاله حتى انه حدثي بهاء الدين عبد السيد الذي كان قاضي اليبود وأسلم وحسن اسلامه وكان قد اجتمع بالشير ازي أحد شيوخ
هؤلاء ودعاء الى هذ للقول وزيته له خحدتي بذلك فيينت له ضلال هؤلاء وكفرهم وان قولهم من جنس قول فرعون فقسال لي انه لما دعاه مسن الشير ازي قال له: قولك هذا يشبه قول فرعون، فقال نم ونحن على قول (1) سقط من هنا كلمة المرق أو أعطم أو أنضل
صفحة ١١٧