مجموعة رسائل في التوحيد والإيمان
محقق
إسماعيل بن محمد الأنصاري
الناشر
جامعة الإمام محمد بن سعود
رقم الإصدار
الأولى
مكان النشر
الرياض
تصانيف
١ من ذلك قوله تعالى في سورة الأنعام: ﴿وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ﴾، ومنه قوله تعالى: ﴿قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ﴾ . ٢ سورة طه آية: ٥١. ٣ سورة المؤمنون آية: ٢٤. ٤ " أي ضالين". ٥ سورة الأحقاف آية: ٢٦. ٦ سورة البقرة آية: ٨٩. ٧ سورة البقرة آية: ١٤٦. ٨ أي حكاية عن أولئك المستدلين ذلك الاستدلال الباطل.
1 / 337