مجموعة رسائل في التوحيد والإيمان

محمد بن عبد الوهاب ت. 1206 هجري
19

مجموعة رسائل في التوحيد والإيمان

محقق

إسماعيل بن محمد الأنصاري

الناشر

جامعة الإمام محمد بن سعود

رقم الإصدار

الأولى

مكان النشر

الرياض

الآخر كما في قوله: ﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ﴾ ١، ومنها التكذيب بقوله: ﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾ ٢، وقوله: ﴿لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا شَفَاعَةٌ﴾ ٣، وقوله: ﴿إِلاَّ مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ﴾ ٤. (العاشرة بعد المائة): قتل الذين يأمرون بالقسط من الناس. (الحادية عشرة بعد المائة): الإيمان بالجبت والطاغوت. (الثانية عشرة بعد المائة): تفضيل دين المشركين على دين المسلمين. (الثالثة عشرة بعد المائة): لبس الحق بالباطل. (الرابعة عشرة بعد المائة): كتمان الحق مع العلم به. (الخامسة عشرة بعد المائة): قاعدة الضلال وهي: القول على الله بلا علم. (السادسة عشرة بعد المائة): التناقض الواضح لما كذبوا بالحق كما قال تعالى: ﴿بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ﴾ ٥. (السابعة عشرة بعد المائة): الإيمان ببعض المنْزل دون بعض. (الثامنة عشرة بعد المائة): التفريق بين الرسل. (التاسعة عشرة بعد المائة): مخاصمتهم ٦ فيما ليس لهم به علم. (العشرون بعد المائة): دعواهم اتباع السلف مع التصريح بمخالفتهم.

١ سورة الكهف آية: ١٠٥. ٢ سورة الفاتحة آية: ٤. ٣ سورة البقرة آية: ٢٥٤. ٤ سورة الزخرف آية: ٨٦. ٥ سورة ق آية: ٥. ٦ كذا في مخطوطة الشيخ عبد العزيز مرشد ووقع في غيرها (مخالفتهم) .

1 / 351