إن ميرنا ملكة الأمازون الليبيات جندت جيشا قدره ثلاثون ألفا من المشاة -
أما ما تبقى من تراث وأساطير المدينة الدولة هليوبوليس، أو بعلبك، التي استمد اسمها من
وكان الإله تيفون واحدا من الآلهة الهامة التي ورد ذكرها في الميثولوجي الفينيقي
ويرى روبرت جريفز - أحد علماء الأنثروبولجي - أن الهكسوس قبائل رحل رعوية، جاءوا من
فلقد لعب هذا الإله الشرير الذي وحده الساميون مع الحية «فتن»، التي من صدرها رضع تيفون
وفي حكاية أخرى نقلها سترابون عن المؤرخ السوري «بوصيدون»، يقال إنهم «عثروا في سهور مقره
وارتبطت بعلبك بالاحتفالات السنوية الماجنة، بعيد قيامة الإله الممزق أدونيس، ثم ديونيوس
ولقد وحد الفينيقيون بين النخلة، التي اعتبرها الساميون بعامة شجرة الحياة في جنة عدن
وكانت النخلة هي شجرة عشتروت المقدسة، فمن ثمرها - أو تمرها - تسمت عشتروت، كما أن من اسم
فلقد سمى اليونان فينيقيا والشرق الأدنى القديم عامة ببلاد النخيل، كما أن من اسم النخلة
صفحة غير معروفة