ومن اسم الحمام تسمت الملكات السوريات الآشوريات: سميراميس، وسميرام، وسميرنا.
وقد لا ننسى الحمام في تراثنا العربي، وتحولات أبطال الخوارق والملاحم إلى الحمام.
كما قد لا ننسى حمامة الأيك، كطوطم إسلامي شامل ومغرق في القدم، وهو ما سنتعرض له في
وكما يقول الأستاذ تومبسون، فإن الأمر بالنسبة لذاكرة شعوبنا - السامية الشرقية -
وعلى سبيل المثال، فلنا أن نتصور أن عمر الانتقال إلى مرحلة الإعلام الإلكتروني - الراديو
3
ومن هنا ففي الإمكان التحقق من الكثير من تراثنا الحفري الفولكلوري مثل افتراض العثور على
ولعل أكثر المغالين أو المبالغين في قيمة هذه الحكايات المصرية هو إيرمان الذي أرجعها
وسجل بيتري في الجزئين اللذين نشرهما عن حكاياتنا المصرية الفرعونية مجموعة ملاحظات
كما سجل بيتري مدى خوف المصري القديم الدائم من أخطار البلاد الأجنبية، خاصة الآسيويين،
صفحة غير معروفة