7

المدخل إلى الصحيح

محقق

ربيع هادي عمير المدخلي

الناشر

مؤسسة الرسالة

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٤ هجري

مكان النشر

بيروت

سَمِعَهُ فَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ غَيْرِ فَقِيه فَذكره ثمَّ لعلمه ﷺ بِمَا يَكُونُ فِي أُمَّتِهِ مِنَ الْكَذَّابِينَ فِي رُوَاةِ الأَخْبَارِ قَيَّدَ هَذِهِ الْكَلِمَةِ بِأَنْ جَعَلَ الدَّعْوَةَ لِمَنْ لَمْ يَزِدْ فِيمَا سَمِعَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَهْلٍ الْبَغْدَادِيُّ ثَنَا بُكَيْرٌ الْحَدَّادُ بِمَكَّةَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ عَاصِمٍ ثَنَا هِلالُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي عَبْلَةَ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ وَسَّاجٍ عَنْ

1 / 85