12

المدخل إلى الصحيح

محقق

ربيع هادي عمير المدخلي

الناشر

مؤسسة الرسالة

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٤ هجري

مكان النشر

بيروت

أَنْ يَمْتَنِعَ عَنِ التَّحْدِيثِ فِي وَقْتٍ دُونَ وَقْتٍ أَوْ يَعِزُّ مَا يَعْلُو فِيهِ مِنَ الأَسَانِيدِ أَخْبَرَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ ثَنَا إِبْرَاهِيم ابْن إِسْحَاقَ الصِّينِيُّ ثَنَا سَوَّارُ بْنُ مُصْعَبٍ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ أَبِي الأَحْوَصِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مَنْ كَتَمَ عِلْمًا يُنْتَفَعُ بِه يُجَاءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلْجَمًا بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ ثُمَّ عَلِمَ ﷺ مَا يَكُونُ بَعْدَهُ مِنَ الْكَذَّابِينَ الَّذِينَ يَقْصِدُونَ وَضْعَ الأَحَادِيثِ عَلَيْهِ فأعلمهم ﷺ أَنَّ مَوْعِدَ الْكَاذِبِ عَلَيْهِ النَّارُ أَعَاذَنَا الله مِنْهُ بِرَحْمَتِهِ

1 / 90