المعونة على مذهب عالم المدينة «الإمام مالك بن أنس»
محقق
حميش عبد الحق
الناشر
المكتبة التجارية
مكان النشر
مصطفى أحمد الباز - مكة المكرمة
تصانيف
(^١) سبق تخريج الحديث في الصفحة (١٨٣)، ووجه الدلالة منه من باب اللزوم، أي إذا أمر بقضاء الصوم دل على أنها كانت ممنوعة من صومه، وقد أخرج البخاري في الحيض، باب: ترك الحائض الصوم عنه ﷺ: "أليست إحداكن إذا حاضت لا تصوم ولا تصلي … ": ١/ ٧٨. (^٢) سورة البقرة، الآية: ٢٢٢. (^٣) انظر: المغني: ١/ ٣٣٣، المجموع: ٢/ ٢٧٤. (^٤) في (م): دونه. (^٥) انظر: المدونة: ١/ ٥٧، التفريغ: ١/ ٢٠٩، الذخيرة: ١/ ٣٧٦. (^٦) هو قول أصبغ وابن حبيب (المقدمات: ١/ ١٣٦، الذخيرة: ١/ ٣٧٦)، وأصبغ هو: أبو عبد الله أصبغ بن الفرج بن سعيد بن نافع القرشي الأموي المصري، كان فقيه بلده له تفسير غريب الموطأ، وسماع عن ابن القاسم وآداب القضاء (ت ٢٢٥ هـ) (انظر الديباج: ١/ ٢٩٩، الشذرات: ٢/ ٥٦). (^٧) سورة البقرة، الآية: ٢٢٢.
1 / 184