22المعبد الغريقبدر شاكر السياب - ١٣٨٤ هجريتصانيفعن رباها الربد، عن أنهارها.آه، والموتى صموت كالظلام،أعرضوا عنها ومروا في سلام.وهي كالبرعم تلتف على أسرارها.والحديقةسقسق الليل عليها في اكتئاب،مثل نافورة عطر وشراب.وخيال وحقيقةبين نهديك ارتعاش يا وفيقة.فيه برد الموت باك.صفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي