41

معارج القدس

الناشر

دار الآفاق الجديدة

رقم الإصدار

الثانية

سنة النشر

١٩٧٥

مكان النشر

بيروت

وَالْأَفْعَال المستقيمة وَالدَّال على مصَالح الدُّنْيَا وَالْآخِرَة وَمن عدل عَنهُ فقد ضل سَوَاء السَّبِيل وَإِلَى الْعقل وَالشَّرْع أَشَارَ بِالْفَضْلِ وَالرَّحْمَة بقوله تَعَالَى ﴿وَلَوْلَا فضل الله عَلَيْكُم وَرَحمته لاتبعتم الشَّيْطَان إِلَّا قَلِيلا﴾ وعنى بِالْقَلِيلِ المصطفين الاخيار

1 / 59