معاني القرآن
محقق
أحمد يوسف النجاتي / محمد علي النجار / عبد الفتاح إسماعيل الشلبي
الناشر
دار المصرية للتأليف والترجمة
رقم الإصدار
الأولى
مكان النشر
مصر
تصانيف
(١) آية ٧٢ سورة هود. (٢) يريد بالقطع الحال. (٣) يعنى أن مدلول «هذا» والاسم المحلى بأل بعده واحد مساو له، بأن يكون هو إياه لا يزيد عنه، ومراده بفعله الاسم الواقع بعد المحلى بأل، وعبر عنه بفعله لأنه من أحواله وصفاته، وقد يكون حدثا من أحواله وصفاته نحو الفراهة والإخافة، والضياء والنور فى الأمثلة التي أتى بها. (٤) كذا فى الأصول. والأنسب (إذ) . (٥) عدم جواز النصب هنا أنه لو نصب «فاره» حالا، لتعين أن يكون «الحمار» خبر الاسم الإشارة فتكون الجملة الاسمية لا فائدة فيها لأنك تخبر عن شىء مشاهد بنفسه. (٦) انظر فى التقريب عند الكوفيين الهمع ١/ ١١٣ (٧) كذا بالأصول، وقد يكون الأصل: ما لا يضرى من السباع فالأسد ضار.
1 / 12