مباحث في علم القراءات مع بيان أصول رواية حفص

إبدالها ألفا خالصة مع المد بقدر ست حركات للساكنين ولم يدخل ألفا بين الهمزتين مطلقا. ٧ - جاء عنه السكت في أربعة مواضع هي: عِوَجًا قَيِّمًا بأول الكهف، ومَرْقَدِنا هذا بيس، ومَنْ راقٍ بالقيامة، وبَلْ رانَ بالمطففين. ٨ - روى الفتح قولا واحدا في جميع ما أماله غيره، لكنه أمال الراء في قوله تعالى مَجْراها بهود. ٩ - وقف بالتاء وقفا اختباريا اتباعا لخط المصحف العثماني على هاء التأنيث المرسومة بالتاء المجرورة ووقعت في ثلاث عشرة كلمة: ١ - رَحْمَتَ في سبعة: في البقرة والأعراف وهود وأول مريم والروم والزخرف موضعان. ٢ - نِعْمَتَ في أحد عشر موضعا: ثاني البقرة وفي آل عمران والمائدة وثاني إبراهيم وثالثها ورابع النحل وخامسها وسادسها وفي لقمان وفاطر والطور. ٣ - سُنَّتُ في خمسة: في الأنفال وغافر وثلاثة بفاطر. ٤ - لَعْنَتَ في موضعين: في آل عمران وحرف النور. ٥ - امْرَأَتُ في سبعة: في آل عمران واحد، واثنان في يوسف، وواحد في القصص، وثلاثة في التحريم. ٦ - بَقِيَّتُ اللَّهِ في هود. ٧ - قُرَّتُ عَيْنٍ في القصص. ٨ - فِطْرَتَ اللَّهِ في الروم. ٩ - (شجرت الزقوم) في الدخان. ١٠ - (جنات نعيم) في الواقعة.