٣ - وجوب العمل بما ثبت منها كالقرآن الكريم، سواء كان الثابت آحادًا أو متواترًا، وسواء في العقائد والأحكام وغيرهما.
٤ - وجوب التقاضي إليها والحكم بها كما يتقاضى إلى القرآن الكريم ويحكم به.
٥ - وجوب إجلالها واحترامها وتوقيرها، وإن ذلك من إجلال النبي ﷺ وتوقيره واحترامه.
٦ - حرمة تنقصها وازدرائها، كما يحرم تنقص وازدراء القرآن الكريم.