ما وقع لبعض المسلمين من الرياضة الصوفية والغلو فيها - ضمن «آثار المعلمي»
محقق
عدنان بن صفا خان البخاري
الناشر
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٤ هـ
تصانيف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
ما وقع لبعض المسلمين من الرياضة الصوفية والغلو فيها - ضمن «آثار المعلمي»
عبد الرحمن المعلمي اليماني ت. 1386 هجريمحقق
عدنان بن صفا خان البخاري
الناشر
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٤ هـ
تصانيف
(^١) أسنده ابن الجوزي في «تلبيس إبليس» (ص ٣١٠) وغيره ــ كما في «الدُّر المنثور» (١٢/ ٦٤٩) ــ عن حصين بن عبد الرحمن قال: قلتُ لأسماء بنت أبي بكر ﵄: ... إنَّ ههنا رجالًا إذا قُرِئ على أحدهم القرآن غشي عليه! فقالت: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم! وفي الباب عن أنسٍ وابن عمر وابن الزُّبير ﵃ وغيرهم، يُنظَر: «تلبيس إبليس» لابن الجوزي (ص ٣١٠)، و«الدُّر المنثور» للسيوطي (١٢/ ٦٤٩ - ٦٥٠). (^٢) أخرج عبد الرزاق في «تفسيره» (٣/ ١٧٢) وغيره [كما في «الدُّر المنثور» ١٢/ ٦٤٩] عن معمر قال: «تلا قتادة: ﴿تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ﴾ [الزمر: ٢٣] قال: «هذا نعت أولياء الله، نَعَتَهم الله بأن تقشعرَّ جلودهم، وتبكي أعينهم، وتطمئنَّ قلوبهم إلى ذكر الله، ولم ينعتهم بذهاب عقولهم، والغشيان عليهم، إنَّما هذا في أهل البِدَع، وهذا من الشيطان».
6 / 280